Nareeman Abo Seria 3
عدد المساهمات : 45 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 05/09/2014 العمر : 25 الموقع : Irbid
| موضوع: فيديو عن العصافير الخميس مارس 05, 2015 9:21 pm | |
| | |
|
Nareeman Abo Seria 3
عدد المساهمات : 45 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 05/09/2014 العمر : 25 الموقع : Irbid
| موضوع: رد: فيديو عن العصافير الخميس مارس 05, 2015 9:24 pm | |
| مناقير الطيور: هناك أنواع مختلفة من أفواه الطيور، التي تتكون من فكي مغطاة الفك السفلي قرنية
. فهي بلا أسنان.
البطة: الطيور المائية المهاجرة.
الرنجة: الآكلة للأسماك الطيور التي تقطن شواطئ.
نسر: الطيور الجارحة التي تعيش في الجبال العالية.
القرزبيل: الطيور التي تعبر في نهايتها الفك السفلي.
البومة: ليلى الطيور الحشرات الصيد تحلق منقار مفتوحة على مصراعيها.
AVOCET: الطيور الخوض في فمه كرة لولبية التصاعدي.
الموافقة المسبقة عن علم: متسلق الطيور تغذية اليرقات التي وجدت في لحاء الأشجار.
الطيور الغريبة الببغاء يمكن أن تقليد الأصوات والكلام البشري.
فلامنغو: طائر كبير مع الريش الوردي، ورقبة طويلة ومنقار كبير رقائقي.
الكيوي: الطيور من نيوزيلندا التي لا تطير. يتغذى على الديدان ويضع البيض في الوحل.
ملعقة: الطيور الخواضة مع منقار الطويلة والمسطحة.
بجع: الطيور الآكلة للأسماك التي تم تجهيز مع جيب لتخزين sevant الأسماك لإطعام الصغار منقار.
| |
|
Nareeman Abo Seria 3
عدد المساهمات : 45 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 05/09/2014 العمر : 25 الموقع : Irbid
| موضوع: رد: فيديو عن العصافير الخميس مارس 05, 2015 9:27 pm | |
|
القاهرة – أحمد عزيز: (هَذَا خَلْقُ اللَهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَذِينَ مِن دُونِهِ بَلِ الظَالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ) “سورة لقمان:الآية 11″ صدق الله العظيم. قد يتساءل البعض: لماذا خلق الله مناقير الطيور مختلفة عن بعضها بعضاً؟ واذا كانت معظمها تأكل الأعشاب والنباتات والحشرات فلماذا الاختلاف في الشكل والحجم؟ الاعجاز الالهي في هذا الاختلاف أثبتته دراسات علمية غربية كثيرة, أشارت الى أن تنوع وتعدد أشكال وأحجام مناقير الطيور يرجع الى طبيعة غذاء الطائر وسلوكه, والبيئة التي يعيش فيها, ولهذه المناقير وظائف متعددة مثل التقاط الغذاء, والدفاع وبناء الأعشاش وتنظيف الريش وتنسيقه, وغيرها من الوظائف التحورية, التي وهبها الله لها لمقاومة التغيرات المناخية والطبيعية, فمثلا الطيور التي تتغذى على اللحوم كالصقور يكون طرف منقارها حادا ومدببا على شكل الخطاف ليساعدها في تمزيق اللحوم, بينما يكون شكل مناقير الطيور التي تتغذى على الحبوب كالعصافير والحمام والببغاء سميكا ومخروطي الشكل لمساعدتها على التقاط البذور وتقشيرها وهكذا. وفي احدى برديات الفراعنة كتب أحد علماء الطبيعة يقول: “اذا نظرت الى أشكال مناقير الطيور, فانك ترى أن ثمة أغراضا حقيقية وراء الأفواه الواسعة, والمناقير الطويلة والقصيرة, اذ أن لشكل الفم دورا مهما في حياة الطائر, وفي نوع غذائه”. يقول الدكتور عادل عبدالحميد خضر, أستاذ طب الحيوان بجامعة المنيا: منقار الطائر أداة متعددة الأغراض, حيث لا يستخدم للتغذية فقط, بل له استخدامات كثيرة منها تسوية وتنظيف الريش وبناء العش ويستخدمه أيضا للدفاع عن نفسه. وعن الاعجاز الالهي في شكل منقار الطائر قال: يتبع المنقار خط الوسط لجسم الطائر, ويكون الجزء العلوي منه متساوياً مع الجزء السفلي بالطول, أو أطول بقليل حسب أنواع الطيور, وهذا اعجاز بحد ذاته. والمنقار أول ما يستخدم في كسر قشرة البيضة أثناء الفقس, وبعد خروج الفرخ يكون المنقار مختلفاً اختلافاً كبيراً بالشكل واللون عن الطائر البالغ, والمناقير لا تحتوي على أسنان, بل غطاء خارجياً لحمايتها من التمزق والتآكل, وتختلف أشكالها وأحجامها وألوانها حسب أصنافها, الأمر الذي يتيح لعلماء الطبيعة وحتى غير المتخصصين تمييز نوع وفصيلة الطائر من خلال منقاره. وعدد خضر أشكال المناقير ووظائفها, حيث منها المنقار الحاد وذو الطرف المعقوف, الذي يستخدم لتمزيق الفرائس والصيد كما بالجوارح, ومنها المنقار الطويل والمنحني الذي يعمل كمجس لتثبيت والاستدلال على مكان الديدان والقشريات الموجودة أسفل الطين كطائر أبومنجل وكروان الماء, وهناك منقار متساوي الطول قصير يستخدم لتقشير الحبوب والفواكه لدى عصافير الصخور والزرازير, وأخرى تستخدم كأداة دقيقة لصيد الحشرات أثناء الطيران ومضاد للسعات كطائر الوروار, ومنقار حاد ومدبب كالحربة طويل وخارق يستخدم لصيد السمك والضفادع والزواحف والحشرات الكبرى بالمياه الضحلة كالبلشونات. وثمة ميزة أخرى حباها الله للطيور لتساعدها في الظروف المناخية, مشيرا الى أن الطبيعة المناخية في المناطق الشمالية من الكرة الأرضية تؤثر كثيرا على تطور مناقير الطيور فتجعلها أصغر من نظيرتها في نصف الكرة الجنوبي ما يساعدها على التحكم بفقدان حرارة أجسامها, وهو الأمر الذي أثبتته الدراسات العلمية أخيرا من خلال دراسة كندية أجريت على 200 نوع من أنواع الطيور حول العالم. تحورات ضرورية الدكتورة داليا العزبي أستاذ مساعد طب الطيور بجامعة الاسكندرية, ترى أن الاستخدامات المتعددة لمناقير الطيور على اختلاف أشكالها جعلها آية اعجازية من آيات الله, خصوصا ان عملية التحور في الطائر تتم قبيل الفقس خلال مرحلة التبويض للبيضة نفسها, أي أن وضع البيض في بيئة باردة ينتج أفراخاً ذات مناقير لها شكل معين مختلف عن نظيرتها التي نشأت في بيئة حارة, حتى لو كانت للطائر نفسه. وتشير د. داليا الى أن هذا التحور نادر الحدوث لأن الطيور توفر دائما لأفرخها بيئة مناسبة, لكن هناك استثناءات رصدها العلماء لطيور اضطرتها الظروف لوضع بيضها في بيئة غير مناسبة, وحدث معها هذا التحور, وقد اكدت الدراسات الحديثة اعتماد الطيور المهاجرة في سفرها الطويل على المجال المغناطيسي للأرض, من خلال بلورات حديدية في النصف الأعلى من منقار الطائر يقوم بدور الحساس الذي يؤدي دور البوصلة بالنسبة للطيور, وهي وظيفة أخرى الى جانب وظائف الأكل وبناء الأعشاش والدخول في المعارك. وتعدد داليا أنواع مناقير الطيور وفقا لحاجة الطائر, مشيرة الى أن الطيور التي تتغذى على الحبوب كالعصافير والحمام والببغاء يكون منقارها سميكا ومخروطي الشكل كي تستطيع معه التقاط البذور, في حين يكون شكل المنقار لدى الطيور التي تتغذى على الأسماك طويلة ومدببة لتصطاد من الماء, أما البجع الذي يتغذى أيضا على السمك, فنجد أن فراغ الفم يمتد من أسفل ليكون جرابا يخزن فيه السمك الذي يقوم باصطياده, في حين تتشكل مناقير الطيور الناقرة للخشب بأشكال مثل الأزميل الذي يستخدمه النجار لنقر الخشب وطبقات الفلين في الأشجار لاستخراج الحشرات التي يتغذى عليها من ثقوب الأشجار. فلتر طبيعي ميزات جديدة يعددها الدكتور محسن نافع أستاذ علم الحيوان بجامعة الوادي الجديد, لأشكال مناقير الطيور والاعجاز الالهي فيها, كأن يتشكل منقار البط مثلا وهو أحد الطيور المائية من منقار طويل نهايته عريضة, كما توجد عليه صفائح مثقبة لتصفية المواد التي يحتويها الماء, ولا تفيد جسم الطائر, أي أنه يعمل كمصفاة وفلتر طبيعي للأكل قبل وصوله للفم وبداية هضمه. ويقول نافع: الطيور التي تعيش على الشواطئ أو التي تغوص في الماء تستعمل منقارها الطويل والرفيع للنبش في الطين أو الرمل بحثا عن الغذاء, ومن النظرة الأولى لمنقار هذا الطائر يمكن للعلماء تحديد البيئة التي يعيش فيها, وكان القدماء يتتبعون تلك الطيور أثناء هجرتها السنوية للوصول الى منابع المياه في أوقات الجفاف. في حين أن الطيور الماصة للرحيق مثل طائر الطنان, الذي يمتص الرحيق من الأزهار طويلة العنق, لها منقار أنبوبي طويل جدا وحاد تدفعه الى داخل قلب الزهرة لامتصاص الرحيق. يشير أستاذ علم الحيوان الى قدرة ابداع الخالق في تشكيل هذا المنقار الطويل, الذي يعد الى جانب كونه أداة للحصول على الطعام, وسيلة مهمة لتلقيح الزهور, في حين تكون مناقير الطيور التي تلتقط الحشرات من أوراق النباتات مثل الهدهد رفيعة ومدببة. ويكمل: اهتمت الرسومات القديمة الخاصة بحضارات الفراعنة واليونانيين بأشكال منقار الطائر, واتخذت بعضها رمزا للقوة والصلابة مثل النسور والطيور الجارحة, وأخرى للحنان والعطف مثل طائر السنونو المنتشر في الرسوم الاغريقية, كما تشير تلك الرسوم لقوة الطائر بحسب قوة منقاره وطوله. وقد اثبتت أحدث الدراسات العلمية بجامعة ميتشغن الأميركية أن كل الحفريات القديمة للطيور كانت بنوع واحد من أنواع المناقير لتوافر البيئة العشبية والنباتات التي يسهل التغذي عليها, وبدأت عمليات التحور مع بدايات الجفاف والتصحر والتغير المناخي, فظهرت أنواع الطيور الجارحة والآكلة للحشرات والناقرة للخشب والصائدة للأسماك, وغيرها التي أخذت كل منها شكلاً معيناً بحسب البيئة التي يعمل فيها ليساعد الطائر على التكيف والتعايش مع الأجواء الجديدة وتفادي الانقراض, وهو اعجاز إلهي في حد ذاته. - See more at: http://al-seyassah.com/%D9%85%D8%B9%D8%AC%D8%B2%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%AF%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A3%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AB-%D8%B9%D9%84%D9%85%D9%8A/#sthash.jbeIACrd.dpuf | |
|
Nareeman Abo Seria 3
عدد المساهمات : 45 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 05/09/2014 العمر : 25 الموقع : Irbid
| موضوع: رد: فيديو عن العصافير الأحد مارس 08, 2015 7:31 pm | |
| | |
|